ترتیل کل قرآن استاد پرهیزگار

تلاوة القرآن الكريم كاملاً بصوت الأستاذ شهريار برهزغار مع سلطة الآيات بالفصل وترتيب السورة والصفحة والجزء والحفلة دون الحاجة إلى الإنترنت
✤ جميع أصوات البرنامج بصيغة mp3 وبجودة عالية وممتازة

في هذا الإصدار ، على سبيل المثال ، تم تضمين الجزء الأول من القرآن. إذا كنت ترغب في ذلك ، قم بترقية البرنامج إلى الإصدار الكامل.

بعض ميزات البرنامج:
إمكانية تفعيل أو تعطيل الترجمة الفارسية بطلاقة في نفس وقت عرض نص القرآن
إمكانية حفظ آخر دراسة في كل قسم
✔ حركة تلقائية للشاشة عند تشغيل الصوت
إمكانية تشغيل الصوت بشكل تلقائي ومن ظهر إلى ظهر
✔ القدرة على ضبط سرعة قراءة القاري حسب ذوقك الخاص
إمكانية ترديد آيات القرآن حتى 40 مرة لمن يحفظ القرآن
إمكانية حفظ آخر دراسة تلقائيًا في كل قسم
إمكانية البحث في النص وترجمة الآيات
✔ القدرة على تعيين جميع الألوان كخلفية
إمكانية تغيير حجم نص الآيات
✔ يمكن تثبيته وتشغيله لجميع الهواتف المحمولة التي تعمل بنظام Android
إمكانية تغيير اتجاه عرض النص إلى يمين أو وسط السطر
إمكانية تغيير خط نص آيات القرآن

هذا النص قدمه الأستاذ شهريار برهزغار دون أدنى شك:
بسم الله ، أنا خادم تقي لشهريار ، خادم صغير للقرآن الكريم ، ومقرئ لثاق هذا الكتاب السماوي المقدس ، بقوة ونجاح رب العالمين العظيمين ، منذ أن قمت بهذا. العمل الروحي عام 1964 اساساً لا توجد شروط مالية لمن يروج لثقافة القرآن الكريم في المجتمع يحاول بأي شكل وبأي تقنية لم أسمح بذلك إلا بشرط أن يستخدموا هذا. التلاوة غير هادفة للربح تمامًا وبدون توقع الاستفادة من الترويج للمصنفات القرآنية ، في هذه السنوات الخمس والثلاثين ، حتى الآن ، من أي موقع ويب وأي مساحة افتراضية نشطة. في المجال القرآني ، لم أحصل على ريال كمؤلف وأتمنى أن لا يصلي إلا الأشخاص الأعزاء الذين يحبون القرآن والرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) ويهيئوا احتياطي لمقبري وقيامتي. أنقل الصوت اللطيف والعاطفي والملكي لهذه المعجزة الأعظم لخاتم الرسول صلى الله عليه وسلم. الأنبياء صلى الله عليه وسلم أنه حتى ريال واحد من منتجات البرامج القرآنية المتوفرة في كامل الفضاء الافتراضي للإنترنت والتطبيقات العديدة والمتعددة لتلاوة القرآن الكريم لهذا العبد المتواضع والمتواضع من الله تعالى لم يحصل على أي نسبة مئوية. من أرباح مبيعاتهم العبد لم يودع ولن يفرج عنه فالله عز وجل خير محامي وشاهد وشاهد للحقيقة لكنهم تحملوا نفقات اللحن واللحن القرآني الجميل الذي يجب تعويضه بأدنى حد ممكن. وبالطبع بدون فائدة مادية ، ولكن بهذه الطريقة ، أطلب من الأصدقاء القرآنيين النشطين الذين يقدمون مثل هذه الخدمات الروحية القيمة. والآن بعد أن أصبحت ، بصفتي مالك ومقرئ هذا المسار الكامل للقرآن الكريم ، لا أتلقى حتى ريال واحد منهم ، بقدر الإمكان ، يجب أن يقللوا المبلغ الذي يتلقونه من أمتنا القرآنية النبيلة والنبيلة والحبيبة مقابل تنزيل مثل هذه البرامج الفاخرة إلى أدنى حد ممكن لأنفسهم. والحقيقة المرة هي أنه على الرغم من الدعم الاستثنائي من المرشد الأعلى. روحي فضة للجهود القرآنية ، للأسف ، السلطات التنفيذية في الدولة الإسلامية الإيرانية ليس لديها مساعدة عملية ودعم لتعزيز وتقديم الخدمات الروحية مجانًا. وخاصة القرآن لغرض تعريف أفراد المجتمع بمختلف جوانب الثقافة السامية للقرآن الكريم ، والتي تبدأ بطبيعة الحال بامتصاص روح وقلب الأمة الكريمة بالقراءات الكريمة والمتميزة والممتعة والجذابة. كلمة الله ، وخاصة من قبل القراء والحفظاء المتميزين. العالم هو بلدنا الإسلامي العزيز ، ليس لديه أدنى دعم حكومي أو غير حكومي ، بينما ينفقون مبالغ طائلة على ما يسمى بالإنتاج الفني وممثلي الأفلام والشخصيات الغريبة في مجال كرة القدم وتوظيف لاعبين ومدربين أجانب ومحليين ، والذي أجرؤ على القول بأنه مليون. ولن يكون من الممكن أبدًا لأهم الأشياء في حياة الشخص الباحث عن الحقيقة والمؤمن الذي يحب الروحانيات والاتصال بالسامية. وجنة رضا الله في هذا النظام الإسلامي ، وحتى مرة واحدة لم يتم الالتفات إلى التوصيات والمطالب الجادة لقائدنا القرآني الحبيب والعمل بها. من هذه الذخائر الثمينة لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وأسأل الصلاة الطيبة من كل أعزاء قلبي المخلصين والمألوفين والمحبين والمفقودين في لا يوصف. اللذة كلام الله ماجد عندي يا علي خد احتقر القرآن وأهل البيت الشهري التقوى.