عندما تتلقى إلين مكالمة من أختها أماندا لزيارتها، تجد نفسها متورطة في أشياء لم تكن تتوقعها في أحلك أحلامها. بمجرد وصولها وجدت أختها ميتة وقررت تعقب القاتل باتباع الأدلة التي تركتها أماندا وراءها.
تتعقد الأمور عندما تبدأ في سماع صوت أختها داخل القصر وهي تنادي باسمها. مع كل دليل وكل طلب مساعدة تسمعه، ينجرف عقلها بشكل أعمق في جنون العظمة. هل كل شيء كما يبدو في مدينة Whitechurch؟ هل ستهرب إلين أم ستصبح الضحية نفسها؟
تاريخ التحديث
02/11/2018