إضراب الكوماندوز الشريط

يتضمن إعلانات
3.1
509 مراجعات
+100 ألف
عملية تنزيل
تقييم المحتوى
البالغون بعمر 17 عامًا فما فوق
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة
صورة لقطة الشاشة

لمحة عن هذه اللعبة

إضراب الكوماندوز الشريط الحدودي هي لعبة الحرب اطلاق النار للدفاع البحري أو العسكري معسكر قاعدة الخاص بك عن طريق قناص المهارات الكوماندوز الخاصة بك وتدمير الأعداء قبل أن يقوموا بتدمير لك. مهمتكم هي لوقف الأعداء (الهجوم عليك مع AK-47 بنادق ومروحيات)، والتحرك إلى الأمام والاحتفاظ بها وراء خط الحدود. وسوف تستمتع حقا العمل لعبة حرب حقيقية في جميع المستويات، وحماية القواعد الخاصة بك والمعدات العسكرية من الهجمات الجوية والإجراءات كوماندوس العدو.

اللعب:
استخدام الرصاص بندقية قناص الخاص بك لاتخاذ بالرصاص القاتل من مجموعة البقاء بعيدة في موقف دفاعي الخاصة بك. قتال مرة أخرى وليس للضرب من قبل الهجمات المرتدة. سوف موقفكم تغيير على كل المستويات. تعيين نطاق بصرك على خلية إرهابية مع غير محدودة ذخيرة بندقية قنص في مهمة الوقت القاتل.

الميزات:
- الشريط الحدودي مع أبحث حقيقية بيئة 3D
- المؤثرات الصوتية نوعية جيدة
- ودية واجهة المستخدم الرسومية والضوابط
- العدو AI
- كفاءة سلاح تحكم والحركة

كيف العب:
- تعمل باللمس واسحب الشاشة في أي مكان لنقل / تدوير بندقيتك اليسار، اليمين، صعودا أو هبوطا
- زر الحنفية النار في أسفل اليمين لاطلاق النار بندقية قنص
- السلاح وإعادة تحميل نفسها وكان لديك ذخيرة غير محدودة ولكن الوقت للرد أمر بالغ الأهمية.
تاريخ التحديث
31‏/08‏/2015

أمان البيانات

يمكن لمطوّري البرامج عرض معلومات هنا حول كيفية جمع واستخدام بياناتك في تطبيقاتهم. مزيد من المعلومات عن أمان البيانات
لا تتوفر أي معلومات

التقييمات والتعليقات

3.2
469 مراجعة
مستخدم Google
8 أكتوبر 2015
جميلة جميله منو إسمها جميلة ههههههههههه
رأى 17 شخصًا أنّ هذه المراجعة مفيدة.
هل كان هذا المحتوى مفيدًا؟
مستخدم Google
11 سبتمبر 2016
هلوو اشلونكم حلووه لعبه
رأى شخصان (2) أنّ هذه المراجعة مفيدة.
هل كان هذا المحتوى مفيدًا؟
مستخدم Google
12 يوليو 2016
كس امها من لعبه حقيره
رأى 15 شخصًا أنّ هذه المراجعة مفيدة.
هل كان هذا المحتوى مفيدًا؟