Dalailul Khoirat

المترجم من كتاب دليل الليل هو الإمام أبو عبد الله محمد بن سليمان الجزولي أو المعروف باسم سيح جزولي. أرض المراكسي ، وعندما تم رفع جسده من القبر ، لم تتغير حالته على الإطلاق ، كان لا يزال سليما كما كان من قبل شعره الملتحي لا يزال حلق طازج لأنه أولا عندما كان على وشك الموت حلق لحيته أولا ، لذلك أصبحت قبرته وجبة كبيرة بسبب كثيرين بمجرد قيام شخص بالحج ، والصلوات التي يقرأها الحجاج هي مضاعفة قراءة دليل الليل خواروت.
في أحد الأيام كان سيأخذ ماء الوضوء ، ولكن كسر الحبل حاول أخيرًا العثور على حبل بديل ، لأن كل حبل وضعه في حبل البئر لم يصل أبدًا ، مما جعله مرتبكًا ، لكن فجأة جاء شخص ما ثم يبصق في تلك السن وبسهولة يأخذ الشخص الماء بيديه لأنه بعد البئر يبصق فجأة الماء في البئر يرتفع من تلقاء نفسه. ثم سأل سيح جزولي "بماذا حصلت على هذه الكاروما ...؟" أجاب "لأنني ضربت قراءة sholawat إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم ... ثم قال Syeh Jazuli لتجميع كتاب يحتوي على حول sholawat. أخيرًا ، بعد قيامه بالرياض و عزلة لمدة 41 عامًا ، تمكن من تجميع كتاب Dailailul Khoirot. أخيرًا ، كانت قبره تنبعث منه رائحة طيبة دائمًا ، وذلك لأنه دائمًا ما قرأ شلاوات للنبي صلى الله عليه وسلم أثناء حياته.