Philosophy & Meaning of Dreams

العالم هو بمثابة حلم طويل. الاحتماء في المعلم، كل شيء غير واقعي.
عندما تنظرون إلى الأمور في الحلم أن تأخذ كل منهم إلى أن يكون حقيقيا، عندما تستيقظ ويرون انهم جميعا كاذبة وغير واقعي. العالم من اسم والأشكال مثل حلم لديك أثناء الليل، يمكنك أخذ كل منهم عن أمور حقيقية، ولكنها ليست صحيحة فقط وعابر (جورو جورو) الوحيد الذي يوجد حقا هو أن الله مع Brahmic روعة استيقظ، استيقظ، استيقظ على ضوء، استيقظ، استيقظ، من مايا "ليالي النوم، ورؤية الأشياء في ضوء السليم.

تحليل الأحلام وقضيتهم النفسيون معيب. وهم يؤكدون ان
سبب خلق الحلم يكمن في الرغبات المكبوتة للحالم. يمكن أن تخلق الأحلام على أنها
يحلو لهم من خلال قمع الشهوات؟ لا، فإنها لا تستطيع أن تفعل ذلك. ويقولون ان الرغبات تحفز أو تساعد
حلم الخلق. لكنهم لا يعرفون ما تزود المواد من التي صنعت منها و
ما تتحول الرغبات إلى التعبير الفعلي، مما يتيح للحالم نرى رغباته المكبوتة الخاصة
تتحقق وتظهر له بأنها حقيقية.

رغبات فقط توفير الدافع. العقل يخلق الحلم من المواد
المقدمة من تجارب حالة اليقظة. المخلوقات حلم تتشكل من السرير ل
Samskaras أو الانطباعات في العقل الباطن. يسبب عسر الهضم أيضا الحلم. وTaijasa هو
الحالم. هو شخصية الاستيقاظ أن يخلق شخصية الحلم. شخصية الحلم
كما هو معمول به وجوه شخصية الاستيقاظ وليس حقيقيا إلا على هذا النحو.
اليقظة والحلم الدول لا وجود لها الجانب بشكل مستقل من قبل الجانب وحدات حقيقية.
لماذا نحلم؟ وقد أعطيت إجابات مختلفة لهذا السؤال. الأحلام هي لا شيء
لكن انعكاس الاستيقاظ لدينا خبرة في شكل جديد. وجهة النظر الطبية هو أن الأحلام هي نتيجة ل
بعض الاضطرابات العضوية في مكان ما في الجسم، ولكن على الأخص في المعدة.
أحيانا تظهر الأمراض المقبلة في الأحلام.

وفقا لسيغموند فرويد عن الأحلام دون أي استثناء هي الأمنيات الوفاء. ال
الحافز المادي وحدها ليست مسؤولة عن إنتاج الأحلام. آلية الحلم هي
معقدة جدا. رغبات ذات طابع أخلاقي. انهم ثاروا على النفس الأخلاقي، الذي
يمارس الرقابة على مظهرهم. لذلك، تظهر رغبة في أشكال مقنعة للتهرب
الرقابة الأخلاقية. عدد قليل جدا من الأحلام تمثل رغبات كما هي في الواقع. الأحلام هي جزئية
الإشباع لرغبات. انهم تخفيف التوتر النفسي وبالتالي تمكننا من التمتع راحة. هم
هي صمامات الأمان لimpulsions قوية. وسوف تعرف لديك حيوان الذاتي في الحلم.