AD Esconderijo do Altíssimo

"الكنيسة في الخلايا
تشهد كنيسة الرب يسوع حاليًا تغييرًا في
نموذج حول العالم. يحدث هذا التغيير في رؤية الكنيسة المحلية وهيكلها وعملها. أنا أشير إلى إنقاذ ممارسة الكنيسة الأولى للتجمع في البيوت.
لسنوات عديدة ، روجت العديد من الكنائس لمجموعات أو مجموعات منزلية ، ولكن كواحدة من بين العديد من الخدمات. لكن منظر كنيسة المصب الجديد كان مختلفًا تمامًا. في الكنيسة الأولى ، التقى المسيحيون في البيوت ، ليس كخيار ، ولكن لأن قلب الكنيسة المحلية - ومركز أنشطتها - كان في قلبها.
دور.
وقد أطلق البعض على هذا التحول في النموذج اسم الإصلاح الثاني. قاد مارتن لوثر الإصلاح الأول عندما أعاد الكنيسة إلى أصولها العقائدية القائمة فقط على كلمة الله. هذا الإصلاح الثاني يعيد الكنيسة إلى هياكلها الأصلية من أجل إعادة "الكنيسة في البيت" ووضع الخدمة في أيدي الشعب. عندما تمر كنيسة محلية بالفعل بهذا الإصلاح الثاني ، تصبح المجموعات في المنازل (الخلايا) هي
قلب تلك الكنيسة. يُطلق على هذا النوع من الكنائس اسم كنيسة الخلية (على عكس كنيسة الخلية - حيث تعد الخلايا أحد الخيارات العديدة) ، أو كنيسة الخلية (على عكس كنيسة الخلية) ".